يعد البحث العلمي، إضافة إلى التعليم وخدمة المجتمع، أحد وظائف الجامعة التقليدية . ومع ظهور الجامعات البحثية الرائدة، أصبح البحث العلمي مكوّنا أساسياً وفاعلاً في جميع الرسائل والأدوار والنشاطات التي تقوم بها الجامعة. فكما ان البحث العلمي هو المصدر الأساسي لإنتاج المعرفة التي توثق غالباً من خلال البحوث العلمية المنشورة وبراءات الإختراع، فقد أصبح أيضا الوسيلة الاساسية لنقل المعرفة في التعليم الجامعي المبني على البحث، وكذلك أضحى البحث العلمي يسهم بدور فعّال في خدمة المجتمع من خلال تطبيقات المعرفة التي ينتجها. ولهذا كان القرار الاستراتيجي الذي اتخذته جامعة الملك سعود بالتوجه نحو العالمية (KSU2030)، وأن يؤدي البحث العلمي فيها دوراً أساسياً ويساعدها أن يكون دورها اكثر فاعلية وأكبر أثراً في بناء المجتمع المعرفي المنشود. تقوم عمادة البحث العلمي منذ إنشائها في العام 1419 هـ بمهامها في دفع وتطوير البحث العلمي في شتى حقول المعرفة لتصبح الجامعة رافداً بارزاً للفكر والبحث العلمي ليس في داخل المملكة فحسب بل وعربياً وعالمياً.
الريادة والإبداع في البحث العلمي.
تعزيز منظومة البحث العلمي لتحقيق التميز في الإنتاج العلمي والإبداع من خلال توفير بيئة بحثية محفزة وشراكة فاعلة لدعم التنمية الوطنية والإسهام في العطاء المعرفي والتقدم الحضاري.
الأبحاث
- بحث علمي متميز.
- تعاون بحثي دولي متميز.
- قدرات متميزة للباحثين والقيادات البحثية
- البيئة والبنية البحثية عالية الجودة.
المشاركة
- زيادة مشاركة أعضاء هيئة التدريس والباحثين في البحث العلمي.
- زيادة مشاركة طلاب الجامعة في البحث العلمي.
- زيادة مشاركة العلوم الاجتماعية والإنسانية في البحث العلمي.
الشراكة
- شراكة فاعلة مع القطاع الخاص والصناعة.
النزاهه
- نزاهة علمية متأصلة في البحث العلمي.
التعليم
- التكامل بين التعليم و البحث العلمي.
الفاعلية الإدارية
- الفاعلية الإدارية لمنظومة البحث العلمي.
الموارد
- موارد مالية مستدامة للبحث العلمي.